مساء الخير، السيسي يدافع عن الإعدام في ختام القمة الأوروبية العربية، حكومة بوتفليقة تحذر الجزائريين والمصري رامي مالك ينتزع الأوسكار.. إليكم آخر الأخبار:
اقرأ أيضاً
السيسي.. نعم للإعدام، وهذا جزء من ثقافتنا
اقرأ أيضاً
دافع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، الإثنين 25 فبراير/شباط 2019 عن سجل بلاده الحقوقي، وقال إن عقوبة الإعدام وسيلة لأخذ حقوق ضحايا "الهجمات الإرهابية" بالقانون وجزء من ثقافة وقيم المنطقة.
خلفية: كان السيسي يرد على سؤال حول أوضاع حقوق الإنسان في مصر خلال مؤتمر صحفي في ختام القمة الأولى بين الجامعة العربية والاتحاد الأوروبي والتي عقدت في منتجع شرم الشيخ، وجاءت بعد أيام من إعدام السلطات المصرية 9 معارضين في البلاد.
تحليل: قد تعد تصريحات الرئيس المصري أمام قادة أوروبا صادمة، خاصة وأنها قد جاءت بعد رد فعل دولي غاضب على إعدام 15 مصرياً، غير أن تلك التصريحات وأمام هذا الجمع تحمل العديد من الرسائل، أولها أنه مستمر في سياسة الإعدامات التي تسارعت وتيرتها في خلال الشهر الجاري والتي قد تطال في أقرب وقت نحو 50 مصرياً صدرت بحقهم أحكام إعدامات نهائية.
ثاني تلك الرسائل التي حرص السيسي على أن يبعث بها رغم أنه كان بإمكانه أن يراوغ ويتهرب من السؤال المحرج أن يقول للمصريين أنه رئيس قوي قادر على أن يفعل ما يريد في حضور قادة أوروبا.
تيقظوا.. واحذروا من "الانزلاقات الخطيرة"
دعا رئيس الوزراء الجزائري، أحمد أويحيى، الإثنين 25 فبراير/شباط 2019، الجزائريين إلى اليقظة محذراً من انزلاقات خطيرة قد يقعون فيها قبل الانتخابات في أبريل/نيسان 2019.
خلفية: تأتي هذه التحذيرات في وقت تشهد فيه الجزائر مظاهرات مليونية في مختلف المدن رفضاً لترشح بوتفليقة للانتخابات، تزامناً مع وصول الأخير إلى جنيف بسويسرا الأحد 24 فبراير/شباط 2019، في رحلة علاجية قصيرة.
تحليل: تأتي التصريحات الأولى لرئيس الوزراء الجزائري بعد التحركات الشعبية الرافضة لبقاء الرئيس بوتفليقة في الحكم لفترة خامسة لتعكس حالة القلق الآخذه في التصاعد من تزايد الاحتجاجات المليونية.
وربما يشير استمرار المنحى المتصاعد للتظاهرات المليونية الرافضة في الجزائر إلى احتمالية اتجاه الحكومة التي استخدمت القنابل المسيلة للدمع لتفريق المتظاهرين إلى اتخاذ خطوات أكثر عنفاً تجاه المتظاهرين الذين يجددون في كل مرة حرصهم على السلمية التامة لتظاهراتهم.
أنا ابن مهاجرين من مصر.. وجائزة الأوسكار لي!
فاز الممثل المصري رامي مالك، الأحد 24 فبراير/شباط 2019، بجائزة أوسكار عن دوره في فيلم "الملحمة البوهيمية" Bohemian Rhapsody.
خلفية: الفيلم يُصنف ضمن الأفلام التي تحمل طابع السير الذاتية، حيث تناول حكاية فرقة الروك البريطانية "كوين"، وحياة مطربها العالمي الراحل فريدي ميركوري.
تفاصيل: زاد الاهتمام المصري والعربي ببطل فيلم Bohemian Rhapsody أكثر بعد فوزه بجائزة أفضل ممثل في غولدن غلوب، وذلك لأصله العربي.
بالقفطان وماء الزهر.. وداعاً المغرب
ختمت ميغان ماركل رحلتها في المغرب مع الأمير هاري خلال حفل أقيم لهما في مقر إقامة السفير البريطاني، بارتدائها لقفطان أبيض كريمي تصميم ديور والمرصع بالكريستال مع الأقراط الألماسية.
وظهرت ميغان وهاري وهما يضعان ماء الزهر ويمسحانه بمنشفتين، وهو من التقاليد المغربية عند استقبال الضيوف، تماماً كالحليب، والتمر المغربي الذي رفضت دوقة ساسيكس تناوله لحظة وصولهما مطار محمد الخامس الدولي.
إليك ما يحدث أيضاً:
سوريا: بعد شهور من إصابتها بمرض السرطان، وإجرائها عملية جراحية، ظهرت أسماء الأسد زوجة رئيس النظام السوري بشار الأسد، في أحد الأحياء الشعبية في سوريا وذلك ضمن مشروعها لتوسيع فرص التسليف للحد من الفقر ومكافحته.
مصر: ردّت المغنية المصرية أنغام على الأخبار الكثيرة التي تداولتها الصحف بشأن زواجها من الموزع الموسيقي أحمد إبراهيم، وذلك في لقاء قصير ببرنامج "MBC Trending"، قائلة "الله يبارك فيك".
مانشستر سيتي: شهدت مباراة مانشستر سيتي وتشيلسي واحدة من أغرب الحالات بملعب ويمبلي، عندما خالف الحارس الإسباني أريزبالاجا قرار مدربه ماوريتسيو ساري ورفض الخروج في الدقائق الأخيرة من الوقت الإضافي بعدما بدا أنه تعرض لإصابة. واستشاط ساري، غضباً خارج الملعب في مواجهة تمرد لاعبه.
نوكيا: كشفت شركة هواتف "نوكيا"، خلال مشاركتها في المؤتمر العالمي للجوال في برشلونة، عن هاتفها "بيور فيو"، الذي يتمتع بقدرات تصوير "خارقة" حيث يدعم الهاتف 5 كاميرات تعمل معاً.
ملك البوب: بعد الفيلم الوثائقي المثير للجدل حول مايكل جاكسون، الذي يتهم فيه اثنان من الضحايا الراحل بالإساءة إليهما، والتحرش بهما عندما كانا صغيرين، ذكر خبير خطوط يدوية أن الإهداء الموجود على كتاب مصور يظهر على غلافه صورة ولد عارٍ، كتب بخط مايكل جاكسون، لتثبت بذلك التهمة على ملك البوب!
المشروب الغازي: هل تساءلت لماذا لا تبيع كوبا وكوريا الشمالية الكوكاكولا ودول أخرى منعتها مؤقتاً؟!