كشفت التحقيقات في "مجزرة الرحاب"، تفاصيل جديدة تساعد في الكشف عما حصل لرجل الأعمال المصري وعائلته، الذين وجدوا مقتولين جميعاً داخل الفيلا، في حادثة أثارت جدلاً كبيراً في مصر.
وقال موقع "اليوم السابع"، السبت 19 مايو/ أيار 2018 إن نيابة القاهرة الجديدة، استمعت لشهادات 26 شخصاً من أقارب ودائني الأسرة المتوفاة، مشيراً أن مصادر في النيابة أكدت عدم تعرض الكلب المسؤول عن حماية الفيلا للتخدير، أو حقنه بمادة تمنعه من النباح، وتحدثت المصادر أن ذلك يكشف بأن "من قام بالجريمة دخل الفيلا بواسطة أحد أفراد الأسرة وبشكل ودي تماماً".
وأضافت المصادر بحسب الموقع المصري، أن آخر رسائل الأب قبل الوفاة كانت مع دائنيه عبر تطبيق "الواتساب"، وجاءت الرسائل الأخيرة للأب بتاريخ 25 أبريل/نيسان: "متخافوش ربنا هيسهلها وكله هياخد فلوسه يوم 30 أبريل آخر معاد".