كشفت مواقع بريطانية أن الأميرة شارلوت ابنة الأمير البريطاني ويليام، وزوجته كيت ميدلتون، أصبحت واحدة من أكثر أفراد العائلة الملكية شهرة، كما قدرت ثروتها بـ3.8 مليار جنيه إسترليني، ما يعادل 4 مليار دولار، رغم أنها لم تتخطّ بعد سن السادسة.
مواقع بريطانية قالت إن صافي ثروة الابنة الوسطى لدوقي كامبريدج، الأميرة شارلوت، يزيد بمقدار مليار جنيه إسترليني عن شقيقها الأكبر الأمير جورج، إذ قدرت قيمة ثروة الأمير جورج بـ2.7 مليار جنيه إسترليني، بينما قدرت ثروة شقيقته الصغرى شارلوت بـ3.8 مليار جنيه إسترليني.
وأصبحت الأميرة الصغيرة شارلوت أحدث وأصغر شخصية ملكية تمثل أيقونة للموضة بعد والدتها كيت وزوجة عمها، ميغان ماركل.
وفي دراسة جديد أجرتها شركة Electric Ride on Cars، فإن التأثير داخل العائلة الملكية يبدأ من سن مبكرة للغاية، حيث يتصدر الأطفال المليكون قائمة أغنى الأطفال في العالم.
فيما تحصل الأميرة الصغيرة "شارلوت" على ملايين الجنيهات سنوياً من خلال التعاقد مع شركات ألبسة الأطفال والأزياء مقابل ارتداء أزيائها والظهور بها علناً، الأمر الذي يعود بالربح على هذه الشركات.