زوج كيم كارداشيان تحت إشراف طبي دائم “لخوفه من الغرباء وجنون العظمة”

وضع مغني الراب الأميركي كانييه ويست زوج نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان تحت مراقبة وإشراف طبي دائمين في مركز جامعة كاليفورنيا الطبي بمدينة لوس أنجلوس الذي أدخل إليه إثر إصابته بإرهاق شديد وحرمان من النوم انتابه قبل أسبوع.

عربي بوست
تم النشر: 2016/11/29 الساعة 13:39 بتوقيت غرينتش
تم التحديث: 2016/11/29 الساعة 13:39 بتوقيت غرينتش

وضع مغني الراب الأميركي كانييه ويست زوج نجمة تلفزيون الواقع كيم كارداشيان تحت مراقبة وإشراف طبي دائمين، في مركز جامعة كاليفورنيا الطبي بمدينة لوس أنجلوس الذي أدخل إليه إثر إصابته بإرهاق شديد وحرمان من النوم انتابه .



وفق ما قاله مصدر مطلع لمجلة PEOPLE الأميركية في 28 نوفمبر/تشرين الثاني 2016.

وأفاد المصدر أن ويست عموماً يمر بـ"نوبات تأزم كبيرة ونوبات هبوط كبيرة، بيد أن النوبة هذه المرة تبدو أخطر وأكثر جدية، فهو يتصرف في المستشفى بسلوك ينم عن خوف وذعر دائم ممن حوله مع شيء من جنون العظمة، وهو يخضع لمراقبة دائمة حرصاً على سلامته."

وأضاف المصدر المتحدث إلى مجلة PEOPLE" وما زال هناك -أي المستشفى- لأن من الواضح أنه لا يتحسن".

وكان ويست البالغ من العمر 39 عاماً قد أدخل المستشفى بعدما ألغى باقي حفلاته من جولته الغنائية التي قدمها تحت عنوان Saint Pablo أخيراً، وبقي في المستشفى يتلقى الرعاية أثناء عطلة عيد الشكر.



وكذلك قال مصدر مقرب من عائلة ويست لمجلة PEOPLE أن زوجته "تتصرف بقلق شديد وتقول أنه لم ينته تشخيصه بعد، بيد أنها تستخدم كلمات مثل "الخوف من الآخرين" وترى أن كانييه يعتقد أن الكل يكيد له للنيل منه، "ولا يثق كانييه بأحد سوى كيم".

وتابع المصدر روايته "تمضي كيم ساعات مع كانييه كل يوم وتقول إنه يتعاطى عدة أدوية مختلفة وأن أطباءه يحددون مقدار جرعاته المناسبة"

كما أن كيم تقول "إنه لم يطرأ تغيير كبير عليه منذ دخوله المستشفى وأن أطباءه يبدو عليهم القلق."

وقال مصدر من عائلة ويست للمجلة أنه من غير الواضح متى سيتماثل مغني الراب المشهور للشفاء ويعود إلى بيته، لكن المصدر زعم أن آخر الأخبار كانت إيجابية إذ أفاد "قالوا لي أنه يتحسن، وأنه طيلة الوقت يتحرق لينتج الموسيقى ويعمل حتى من سريره في المستشفى."

"وأما عن مسألة صحة المغني النفسية فقال المصدر الثاني أن حالة ويست النفسية "خاصة جداً وبينه وبين عائلته.

هذا الموضوع مترجم عن مجلة PEOPLE الأميركية. للاطلاع على المادة الأصلية، اضغط هنا.

علامات:
تحميل المزيد